طى النسيان
Sunday, August 30, 2009
مقاطع رائعة
Saturday, August 29, 2009
كلمات
لماذا يتم استغلال الدين فى أهوائنا الشخصية ؟ لماذا لا نملك الشجاعة فى قول الحق دون أن يكون له غطاء ؟ لماذا نأخذ من الدين ما يتماشى مع أهوائنا و نترك ما نراه صعب فى أعيننا ؟
................................................
صدمة
صدمة أم ذهول
هكذا كان يقول لى صديقاتى المتخرجات . و لكن لم أكن أعلم انها ستأتى بهذه السرعة و بهذا الشكل فى هذه الدنيا العجيبة .
...........................................
أحلامنا
أحيانا تؤجل و لكن لا تنسى
..............................................
تجاربنا
قد تكون جميلة
قد تكون قاسية
و لكنها تعلمنا دروس لم نكن نعلمها من قبل و تضع بداخلنا أشياء لم نكن نتخيلها
......................................................
أبتلاء
ان مررنا به فصبرنا و شكرنا كان خيرا لنا
و ان هربنا و نقمنا سيسير القدر و يبقى السخط بلا فائدة
خوف
يجعلنا نخطأ القرارات بل و أحيانا نقع فيه
أشخاص
منهم من نجبر عليهم
منهم من هم كطيف يمر سريعا و يغيب
منهم من نندم لمعرفتهم
منهم من نسعد بصحبتهم
منهم من تتمنى رؤيتهم
منهم من لم يظهروا بعد بل و نخاف معرفتهم
منهم من هم فى الخيال فقط أو فى عصور و زمان غير زماننا
و يبقى المؤمن الذى يخالط الناس و يصبر على آذاهم خير من المؤمن الذى لا يخالط الناس و لا يصبر على آذاهم
...............................................
حب
كلمة تسير على وتر القلوب لتعزف أجمل الألحان لمن يفهما و يعمل لأجلها . و مازلت تصنع المعجزات لصاحب الهمم العالية .
ألم
قد يكسر
قد يقوى
قد يعدل و يلوى
استمراره لا يرتبط بنوعه و لكن بالشخص الذى يمر به
.....................................
أمتنا
كلمة كبيرة
البذل من أجلها كبيرة مثلها
يبقى اول حرفين منها ثابتين راسخين
و ان أبدلنا الباقى لأصبحت أمانة فى رقابنا
...................................................................
ماضينا
نستفاد منه و لا نعيش فيه حتى لا يتحول حاضرنا الى جحيم
فالماضى ان كان جميل و عشنا فيه سيتحول حاضرنا الى كسل و خمول .
و ان كان سىء سيتحول حاضرنا الى ذل و خنوع لذكريات وهمية
كالذى أذنب و أحاطت به خطيئته
....................................................
حاضرنا
وقتنا الذى سنحاسب عليه . سنحاسب فيه على علمنا و عملنا .
......................................................................
مستقبلنا
نفكر فيه كثيرا و نخطط له
و لكن يبقى القدر فوق كل شىء
و لو علمنا الغيب لاخترنا الواقع
...........................................
عقول
مرنة
صلبة
منغلقة على نفسها
الاولى تريح لانها تفهم الواقع , تتكيف معه من أجل الأفضل و المصلحة العامة
الثانية ترهق نفسها و من حولها
الثالثة تؤلم نفسها بانغلاقها و لكنها تفتح الألم على الآخرين
....................................................................
شهوة
قد تسعد
قد تؤذى
و الأهم أن نتوسط
فيريد الله الذين يتبعون الشهوات ان يميلوا ميلا عظيما
..........................................
حياتنا
ان لم تكن لله فهى هباءا منثورا
.............................................................
مظاهر
المظاهر متنوعة . منها من يعكس حقا و منها من يعكس باطل .
تخدعنا كثيرا و لا ندرى بانخداعها الا بعد فوات الاوان .
و المظاهر تنبع من التظاهر و التظاهر خداع .
...................................................................
توازن و وسطية
كلمتان سحريتان و لكنهم قد يكونوا مقيدين فى سجن العقل و النفس .
.......................................................
الجهل
لا يعنى نقصان علم بل يعنى نقصان حكمة
.................................................................
المنطق
جميل و ممتع . يشعر العقل بانتعاش و راحة . و لكنه وحده لا يكفى . يجب ان يكون بجانبه ربانية التفكير و انسانيته حتى لا يتحول الى دمار .
.............................................................
الاعتذار
لا يقلل شأننا و لكن يجب العمل جاهدين على عدم تكرار الخطأ
.........................................................................
صدق
كلمة غالية . تحتاج الى ضمير صحيح و قلب سليم .
......................................................
القيم
...............................................................
الرب
يعلمنا و يربينا . فالحمد لله رب العالمين
الطفل
...............................
كلمات
نكتبها
قد لا تعبر عنا و تخطىء
قد لا تكفى لوصف أفكارنا و مشاعرنا
و لكن تبقى الكلمة وسيلة لانعكاس شخصياتنا
.........................................................
Monday, August 24, 2009
قصة حب
تتر البرنامج
http://www.facebook.com/video/video.php?v=147996778746&ref=share
Friday, August 21, 2009
أشياء تستحق النظر
وردتـــــــــــــي
زمان كان عندي وردة جميلة، كنت أرويها وأرعاها. كنت أظل ساعات وساعات أراقبها أريد أن أراها وهي تكبر وتنمو أمام عيني. كنت أظل أحادثها وأحكي لها، أنظر إليها وكأني أدخل بداخلها وأحلم، أرسم أحلامي على أوراقها وكلما تكبر وتنمو يزداد جمالها وتكبر معها أحلامي وتزداد جمالا هي الأخرى. وأوقات أخرى أحادثها وأشكو لها وأبكي من همومي الصغيرة التي كانت لاتتعدى علبة الشيكولاتة أو كيس اللبان حتى تبلل دموعي أوراقها الجميلة. وهكذا كنت أنا والوردة أصدقاء نتحادث نتقابل وبيننا لغة مشتركة لايعرفها أحد غيرنا. كنت اعتقد أنها ستعيش معي طوال حياتي فلم أكن قد عرفت بعد أن لكل شيء نهاية ولم أكن قد عرفت الموت. ماتت وردتي الجميلة بهتت أوراقها ثم تساقطت واحدة تلو الأخرى وتساقطت أحلامي مع كل ورقة من أوراقها قد رسمت عليها. لا أعرف لماذا تذكرت هذه الوردة الآن ولكن ربما لأني أجد الآن أحد أحلامي وهو يسقط ويختفي من بين يدي، ولكن لا بأس فهذا الكون مليء بالورود وسأزرع منها ما يكفي أحلامي ولكن لن أنسى أن أحققها قبل أن تنتهي وهي لاتزال حلم على وردة.
Thursday, August 20, 2009
مكنش ذنب حد
Wednesday, August 19, 2009
بيت جميل
___________________________________________________________________
قلما تجد فى هذه الأيام وسط زخم هذه الأغانى الأغنيه التى ترضى زوقك و تؤثر فى نفسك و سمعك. .سأدعوكم لكلماتها الان:
فى بيتنا اللى احنا عايشين فيه
ببان الجنه مفتوحه عليه
مش عايزة كلام ع الجنه
مادام بنراعى ربنا فيه
دا بيت مؤمن و رزقه حلال
دى نعمه و لا بكنوز المال
زوجين صالحين و احلى عيال
فى احلى من كدا ايه
وصانا
ربنا وصانا
بأن بيتنا أمانة
صونها و أوفى الوعد
من الليلة
صفحه جديدة من الليلة
فى حضن لمة عيله
نفتح قلوبنا لبعض
مودة و رحمة و اختبارات
تقوى البيت
تزيده ثبات
تضيق أوقات
تروق أوقات
سلمها بقى لله
مادام فى البيت محبة و طاعة
و أهله فى كل فرد جماعة
مسيرنا ننول أغلى شفاعة من رسول الله
وصانا
ربنا وصانا
بأن بيتنا أمانة
صونها و أوفى الوعد
من الليلة
صفحه جديدة من الليلة
فى حضن لمة عيله نفتح قلوبنا لبعض
كنت سعيدة عندما سمعتها .كنت أرى فيها أحلامى .
Thursday, August 13, 2009
ملح وسكر
لا أستطيع أن أتخيل حياتي بدون مذاق احداهما رغم أني في أوقات ما أمل أحداهما وأفضله عن الآخر ولكن دون أدنى شك في أني استطيع أن أستغني عنه، ربما يجعلك إحداهما أكثر محبة وإشتياقاً للآخر في بعض الأحيان وذلك على الرغم من كونهما عنصران متضادان. ولا أخفي عليكم ان تأملي لقضية الملح والسكر في حياتي جعلني أدرك شيئا قائماً في حياتنا ولكن غالباً ما تنساه أذاهننا وتغفل عنه في أوقات ما نكون بأمس الحاجة إلي إدراكه وهو مبدأ المتضادات، حياتنا هذه بها الكثير من المتضادات، حياتنا عبارة عن أصناف كثيرة من الملح والسكر، كل شيء في حياتنا لا يمكن أن يكون له مذاق ولا يمكن أن يسعدنا إلا إذا إحتوى على الملح والسكر. حياتنا مليئة بالأشياء الجميلة، بها السعادة والحب، بها العائلة، بها الخير والعطاء، وتجد النجاح، وعلى الجانب الآخر تجد بها الغش والكره تجد الشر تجد العداوة تجد البغضاء وتجد أيضا الفشل. ولكن لا تكون الحياة حياة بحق في وجدود أحد هذين العنصرين دون الآخر. فلو كانت حياتنا ليس بها إلا الملح أو الأشياء التي نكره وجودها في حياتنا لكانت حياتنا مثل الجحيم لا تطاق ولانعدمت الحياة في ذاتها ولو تخيلنا العكس أن حياتنا كلها سكر في سكر وأن منغصاتها ذهبت للجحيم لفقدت الحياة معناها وضاعت لذتها ولكان الهروب منها هو الحل الوحيد. كذلك الحال في كل شيء في حياتنا ملح وسكر، عملنا به ملح وسكر، أحلامنا بها ملح وسكر، علاقاتنا مع من حولنا عبارة عن ملح وسكر، علاقتنا بأهلنا بأصحابنا بأحبابنا لا بد من الملح والسكر معا كي تستمر الحياة، كي تكون لها نكهة ومذاق. وكما نعرف جميعا أن الإفراط في تناول إحداهما يسبب مشاكل لصاحبه فكذلك الحال في حياتنا. الإفراط في أي من هذه المتناقضات يوقعنا في خلاف مع الحياة ومع من نحبهم، يجب أن يكون السكر موجود في حياتنا، يجب أن نبتسم في وجه من نحب يجب أن نشعرهم بنا وبحبنا لهم، يجب أن نسعدهم، يجب أن نطلق العنان لمشاعرنا ونجعل قلوبنا تذهب إليهم معلنة عن حبنا لهم، وكذلك الملح الذي يميز السكر ويجعله السكر ولكن الأمر مختلف قليلأ بالنسبة للملح، فالحياة هي التي تزودنا بالملح ويأتي دورنا في أن لا نتركها تعطينا ملحاً أكثر من حاجتنا فيفقد الملح مذاقه ويبقى شيئا لاذعا نتجرعه ونشكو مرارته، لايجب أن نترك المشكلات تأخذ نصيباً كبيراً من حياتنا، لايجب أن نتركها تدمر علاقاتنا بمن نحب، لايجب أن نجد أنفسنا وقد فقدنا أحبابنا إثر مشكلة عادية من مشاكل الحياة، حياتنا لن تكون إلا بالمشاكل ولكن بأيدينا يمكن أن نتحكم في هذه المشاكل، نتركها تمر بسلام علينا ولا نتأثر بها إلا بالدرس والحكمة والتجربة، لا نترك لها الفرصة كي تتحكم بنا وتكون هي لساننا الذي نتكلم به فنجرح به أقرب الناس إلينا، لايجب أن نترك مشكلاتنا تتحكم بنا فنجد أنفسنا نضيع من أيدينا أغلى ما بها، يجب أن نتمسك بهم، إذا كان التنازل عنهم هو أحد الإختيارات فالموت يجب أن يكون هو الأختيار الأسبق، غالباً ما يحدث الخلاف ولكن يوجد النقاش الذي يجعل كل طرف من الأطراف ينزل من برجه الذي شيده بأفكاره ونظرته للمشكلة ليسمع الطرف الآخر، يضع نفسه مكانه يشعر به كما يشعر بنفسه، يذهب إلى برج الطرف الآخر ليرى أفكاره ويعرف مشكلته يدخل بداخلها وحتما سيكون الحل، معظم المشكلات التي تحدث في حياتنا الآن سببها هو عدم إستيعاب كل طرف للآخر، أصبحنا الآن نفتقد لأن نسمع الآخر لذلك أصبحنا لا نشعر بالآخرين وبذلك لانجد لمشاكلنا حلاً سوى أن نتركهم، دائما تحدث مشادات ولكن يوجد الإستيعاب، تتضارب وجهات النظر وتتباعد ولكن يعود الحب ليربط القلوب بمصير واحد ويصبح الخلاف كأن لم يكن. فالغاية والهدف حتما أقوى من الخلاف. يجب أن ندرك قيمة الحياة وندرك قيمة من حولنا، نتعامل بحكمة مع مشكلاتنا، ندرك انها حتماً سوف تمضي وسوف تبقى مجرد ذكري وحسب تصرفك أنت الآن في مشكلاتك ستتحدد نوعية هذه الذكرة بالنسبة لك وهذا أيضاً سوف يحدد نظرة من حولك لك بعد هذه المشكلة، فاحذر من أن تخسرهم، احذرمن أن يبدر منك ما يجرحهم فان جرحتهم فانك ستكون قد جرحت نفسك وسترى هذا الجرح دائما في اعينهم، وإن جرحتهم ستخسرهم وإن خسرتهم فلن تعوضك الدنيا نفسها عنهم، فالدنيا كلها لن تساوي شيئا إذا خسرت أحدا من أحبابك الحقيقيين.
Monday, August 10, 2009
الحمد لله
الحمد لله كما ينبغى لجلال وجهه و عظيم سلطانه
الحمد لله عدد الحركات و السكون
الحمد لله
حقا فانها تحمل من الرضا الكثير و من الشكر ما لا تقدر النفس على وصفه . تجبرنى الأقدار أن أخرج من حزنى , فالقد تمنيت يوما أن أكون ورقة من أوراق الشجر يغسلها مطر الشتاء , تدفئها شمس الصيف , يسعدها جو الربيع و عند سقوطها فى الخريف تموت نافعة لغيرها بتحليلها فالقد عاشت تسعد غيرها بكونها ظل جميل و شكل أجمل و مصدر لخروج هواء الحياه , و تمنيت حتى أكون عصفورة تنطلق فى فضاء الحرية حيث لا قيود البشر أو الحواجز الطبيعية الصلبة , فتمنيت لو كنت شيئا غير البشر و لكن ها أنا أستعيد بهجتى فكل ما حولى يدعونى لذلك و لم لا و الله ربى ؟! فهو العدل المطلق , الرحمن الرحيم و يتفرد بصفته الودود كى يعلمنا أن هناك شىء أسمى فى العلاقات بصفه عامة تسمى الود على الرغم من درجة الانسجام و التناغم.
الحمد لله الذى ان وهب شكر و ان منع شكر ليتمكن الفرد من تحقيق " أياك نعبد و أياك نستعين " فتزداد قدر المحبة و الوحدانية لله الواحد الأحد.
لقد بدأت علامات الفرح منذ حفلة التخرج و التى واجهت فيها الكثير من الظغوط النفسية و البدنيه و جميع فريق العمل كى نحقق حلم و لو كان صغير و لو كان بالرغم من الظروف . هذه الظروف التى نعلق عليها فشلنا أو هى نفسها التى تعلق البشر عليها حتى يكونوا معلقين لا فى السماء أو على الأرض. قررنا أن نتحداها و قمنا فى وجهة نظرى بأحلى حفلة فى وقت قياسى و بسعر نسبى و بأمكانيات قليلة. فعلنا الكثير بثقتنا فى الله ثم حماسنا و عملنا . الحمد لله فرح الجميع بهذه الحفلة بالرغم انها لو قورنت بغيرها لفشلت من حيث الاعدادات المادية . فهناك من يقوم بحفلة التخرج فى أرقى الأماكن بكثير من الآلاف و لكننى أعلم أن المادة ما هى الا وسيلة لتحقيق غرض و ليست أصل أن توفرت النية الصافية و الرضا الداخلى . و الحمد لله حاز كل من حضر هذا الحفل على شهادة تقدير , روب التخرج , قبعة التخرج , ميدالية عليها شعار الجامعة و أرارد الله ألا يخذلنا و أعطانا ما يتمم فرحتنا . لقد أعطانا الله النجاح فالحمد لله.
ظهرت النتيجة من يوم و دخل قلبى سعادة غامرة . فالقد حصلت بفضل الله على تقدير عام جيد جدا مع مرتبة الشرف . و الحقيقة لم تقتصر الفرحة على فقط بل رأيتها فى عين أخوتى , جدتى , و أمى الحبيبة التى طالما ذاكرت و اجتهدت من أجل الله ثم من أجلها . فهى تستحق منى الكثير من الشكر و الجميل و العرفان و جميع الآمهات و الأباء يستحقون ذلك فمن لم يكن له خير في أهله لن يكون فيه خير لغيرهم . و لقد كان دعائى قبل النتيجة ان يوفقنى الله و يدخل الفرحة و السرور على أهلى. و لقد سمعت هذه الفرحة من أبى و عمتى و صديقاتى . فحمدا لله , حقا علمت حينها لماذا أدخال السرور على قلب مسلم له أجر عظيم . فخروج المرء من حالته الحزينه الى حالة فى منتهى السعادة لشىء عظيم .
و أستكملت الرحلة بهذه الأنوار الرمضانيه فى شارعنا . فرمضان له من الفرحة فى القلوب ما له و علامات الاحتفال به ما هى الا انعكاس لضوء القلوب استعدادا لأستقبال هذا الشهر العظيم الذى يوجد فيه معنى من أرقى و أسمى المعانى ألا و هو الكرم . فالله يعتق عباده بتوبة صادقة و يكرمنا بليلة خير من ألف شهر و يأمرنا بالزكاة كى يتحقق فى المجتمع هذا التكافل الذى يساعد على تكوين مجتمع سوى و مترابط غير مفكك أو متحاسد و متباغض . فتغلق أبواب النيران و تفتح أبواب الجنه و ما أعظمها نعمه من الكريم الحنان المنان .
و فوق هذا أكرمنى الله بالعمل فى مدرسة و أعطانى أكثر ما تمنيت . فالمعروف أن المتخرج حديثا أما يعطى مرحلة الحضانة المسماه " كى جى " و يصعد بالأطفال أو يعطى الصف الأول الأبتدائى و أقصاه الثانى الابتدائى و لقد من الله على و جعلنى أعطى الصف الرابع الأبتدائى بمشيئة الله.
و الحمد لله يدخل السرور على قلبى بغيرهم من انشطتى الصيفيه المحببة الى قلبى و غيرها أيضا من الأيام التى لا تنسى كان يوم فى الفترة الماضية . .
فيا صاحب الهم أن الهم منفرج . فلا نقول يارب لدى هم كبير بل نقول يا هم لدى رب كبير فهو القادر على تغيير حال الى حال . فالحمد لله..